
الدّرس الأوّل
القانونيّة في الحياة اليومية
الافتتاحيّة
في البداية سأقوم بعرض فيديو قصير قمت بتسجيله بصوتي، والذي يعرض القانونية من جوانبها المختلفة في حياتنا اليوميّة. بعد عرض الفيديو، سأقوم بعصف ذهنيّ ليبوح التلاميذ عمّا جال في خاطرهم، في هذه المرحلة، أسألهم عن رأيهم فيما عُرض في الفيديوـ هل يرونه واقعيا؟ هل يلحظونه خلال يومهم، ولماذا برأيهم من المهم أن نتطرق إلى هذه الظواهر وندرسها؟ ملاحظة: من أجل تشغيل الصّوت في الفيديو اضغط على إشارة السّماعة أسفل الفيديو من جهة اليمين

الاستدراج
سأقوم بتقسيم التلاميذ إلى مجموعات غير متجانسة (حتى 5 تلاميذ في كلّ مجموعة)، بحيث يستمر العمل في مجموعات حتى نهاية الدّرس.
بعد ذلك، أقوم بفتح عارضة تحوي شريحة مقسّمة إلى أربعة صور (على فرض أن الصف تقسم إلى أربع مجموعات)، بحيث تكون الصّور مخفيّة بأرقام. تقوم كل مجموعة باختيار رقم مختلف، ليتم بعد ذلك إظهار الصّور، والّتي تعرض كلّ منها قانونيّة معيّنة. على كل مجموعة أن تكتشف القانونيّة وأن تصيغها كلاميّا بحيث تعرضها أمام باقي التّلاميذ.
في المرحلة التّالية، تقوم كل مجموعة بفتح الاستدراج الذي كنت قد أعددته ي منصّة Padlet. يحتوي الاستدراج أسئلة هدفها الاكتشاف الموجّه، وهي مصمّمة لتلائم جميع المستويات في كلّ مجموعة، بشرط أن تعمل المجموعات بشكل تعاونيّ.
بعد الاستدراج نقوم بإجراء نقاش حول إجابات المجموعات.
الإجمال
سأقوم بعرض شرائح عن القانونيّة في حياتنا اليوميّة، والّتي تحوي صورا لعرض القانونية في حياتنا اليومية ببساطة، وتجمل مقدّمة الموضوع.
تقويم وتقييم
على كلّ مجموعة أن تفكّر بقانونيّة موجودة إما داخل حدود الصّفّ أو في الطّبيعة، ثمّ تقوم بوصفها كلاميّا دون الافصاح عن اسمها، وعلى باقي المجموعات أن "تحزر" القانونيّة الّتي تطرقوا إليها. من خلال هذه الفعّالية أضيف المنافسة والحماس إلى الصّف، كما أنني أقيّم مدى فهم الطّلّاب للقانونية ومدى تمكنهم من وصفها.
ملاحظة إضافيّة:
في ظروف مثاليّة، بإمكان المعلّم إجراء فعّاليّة التّقييم خارج الصّف وداخل حدود المدرسة، مما يجعلها أكثر نجاعة وأكثر متعة.
جوانب ديداكتيّة تجب مراعاتها خلال الدّرس: